الخميس، 7 أبريل 2016

اعتدال القامة وانتصابها

كرم الله سبحانه وتعالي الانسان من بدءالخليقة في احسن تقويم معتدل القامة يقف ويمشي علي رجليه بخلاف باقي المخلوقات التي تمشي علي اربع,كماأنه هوالكائن الوحيدالذي تمكن من رفع قامتة واعتلي اعلي مراتب الرفعة والتكريم,وحقيقة فالامر يحتاج الي قدر كبير من الاتزان والدقة والتوافق.
ومن ثم فإن وضع الوقوف مع اعتدال القامة وانتصابها يتطلب توزيع وزن الجسم علي الرجلين بالتساوي ,والمؤسف أن البعض يهمل هذه القاعدة الاساسية المؤثرة علي القوام,وبالتالي علي صحة العامة                                                 (2:11)
كما يشير محسن الدوري (2005م)الي ان صحة الانسان وحالته البدنية تتوقف علي كفاءة أجهزةجسمه في العمل,فإذاضعف جهاز من الاجهزة او قلت كفاءته البدنية,فسرعان ماتضعف صحته ,وليست هذه الاعضاء والاجهزة هي مكونات الانسان فقط ,فالإنسان يتكون من جسم وعقل وروح,وهو كائن اجتماعي يعيش في جماعة وليس منعزلا عنها والانسان بهذا التكوين يقول سبحانه وتعالي فيه(""لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم"")سورة التين.          (2,1:8)
ويتفق كلامن إقبال رسمي,اًمال ذكي(2000م),ومحمدحسنين(2003م)علي أن القوام السليم يعتبر انعكاسا لصورة الفردالمتكاملةمن النواحي البدنيةوالنفسيةوالعقليةوالاجتماعية,فالقوام أحدأهم المؤشرات الدالة علي صحة وسلامةجسم الانسان ولذلك اهتمت الدولة بسلامة القوام لجميع أفرادها في جميع مراحل العمر فالقوام السليم يزيدمن شعور الانسان بالثقة بالنفس والحماس والمبادرة بالعمل بينما القوام الردئ قديشعر الفرد بنقص الثقة بالنفس والاكتئاب فينعكس ذلك في صورة معاملاته واتصالاته بالافراد واتجاهاته نحو المجتمع الذي يعيش فيه                              (24:1)(30:10)   
ويوضح محمد حسانين(2003م)أنه بالرغم من عدم وجودمايسمي بالقوام المثالي او القوام النموذجي الا أن القوام السليم له معايير يمكن الاستدلال من خلالها علي مواصفاته واثارهومظاهره                                                              (28:10)                                                                                    
        ومن أهم صفات القوام السليم هي قدرة العضلات والعظام والاربطه والاعصاب التغلب علي جاذبية الارض,أما القوام المنحرف فاحد اسبابه عدم قدرةالعضلات علي مقاومة هذه الجاذبية ,ولذلك فإن عضلات القوام يجب أن تعمل باستمرار ضد جاذبية الارض وأن تكون في نشاط دائم                                                  (3:13)                                                                                          
وتشير صفاء الخربوطلي(2000م)إلي أن دراسة الحالة القوامية للافراد ذات أهمية كبري فهي تعكس حالة النمو البدني والمستوي الصحي,حيث أن طريقة بناء الجسم والطول والوزن كلها عوامل لا يمكن تجاهلها بل انه من الضروري الاهتمام بها لتحقيق قوام وصحة أفضل وبالتالي مجتمع أكثر تقدما من جراء تحسن الحالة النفسية للافراد ذوي القوام السليم وبالتالي قدرة أكثر علي  التفكير.                                                (315:6)
وتضيف أن القوام يعتبر مؤشر لحالة الافرادالصحية حيث تتوازن العظام تبعا لتوازن العضلات التي تؤدي بعملها الصحيح إلي قوام سليم متناسق, فالفرد ذو القوام الخاطئ اكثرعرضة للاصابة بالام واشكال كثيرة من عدم الراحة والعكس صحيح كلما كان القوام صحيحا خاليا من اي انحرفات او اخطاء سيكون بعيدا عن اي من هذه المشاكل وتزداد أهمية المحافظة علي القوام السليم كلما تقدم الفرد في العمر وتصبح عضلاته اكثر ميلا للارتخاء والترهل واتخاذ الاوضاع القوامية الخاطئة.                                        (108:6)                                                                   
ويوضح منذر الضامن(2005م)أن مرحلة المراهقة هي مرحلة نضج جسمي يشوبها بعض الاضطرابات لاتلبث أن تنتهي بانتهاء المرحلة,وبعض هذه الاضطرابات يمكن أن تعزي إلي التغيرات الجسمية السريعة والنمو العقلي الذي يأخذ مجراه في هذه المرحلة.(177:12)  
كما يشير علي الهنداوي(2005م) إلي أن تلك المرحلة تحدث فيها تغيرات جوهرية وعضوية ونفسية في حياة الفرد مما يؤدي إلي اختلال توازن الفرد لاختلاف السرعة في النمو,كما يؤدي إلي ارتباك الفرد وميل سلوكه إلي ما يشبه الشذوذ, وأحيانا يطلق البعض علي هذه الفترة(الفترة السلبية )من الناحية النفسية حيث أن الفرد يفقد اتزانه,لانه لم يعد طفلا كما كان في الماضي,ولم يصبح بعد راشدا,انه مخلوق حائر.                            (277:7)                                                                                                           
والعادات القوامية الخاطئة من أبرز عوامل انتشار الانحرافات القوامية وتقليل كفاءة الجسم الميكانيكية,وضعف الوظائف الحيوية لاجهزة الجسم ومن ثم فإن رفع الوعي القوامي يعتبر ضرورة ملحة للتصدي لهذه الظاهرة المتنامية.               (7:9)                                      




ونظرا لان المدرسة هي التي يقضي فيها التلميذ وقتا طويلا يفوق مايقضية مع والديه ولما كان هذا الوقت هو أخطر فترة في حياته فإننا نقول دائما أن المدرسة هي بيت التلميذ الذي يقضي فيه أعواما متتالية ينمو فيها أعضاء جسمه وتتكون لديه العادات الغذائيةوالقوامية التي تلازمة طوال حياته المستقبلية.كما أن كثير من حالات الخلل القوامي تنشأ تدريجيا عن طريق اتخاذ التلميذ وضعا خاطئا في جلسته أو وقفته اواثناء المشي وغالباًهذه الأوضاع تكون غير سليمة ونتيجة لاستمرار ممارسة التلميذ لهذا الوضع الخاطئ فإنه يعتاد عليه ويترتب علي ذلك أن تقوي بعض العضلات وتقصر في حين تطول العضلات المقابلة لها وتضعف وهنا نجد الخلل في الاتزان العضلي.                                             (2:9)                                                                                                   
المراجع
1-إقبال رسمي محمد,اًمال ذكي:العلاقة بين الانحرافات القوامية وكل من التوافق التنفسي واللياقة البدنية لطلبة المرحلة الاعدادية لمحافظة القاهرة,المجلة العلمية للتربية البدنيةوالرياضية,كلية التربية الرياضية للبنين,العدد الثالث والثلاثون ,جامعة حلوان,2000م
2-إقبال رسمي محمد:القوام والعناية باًجسمنا الانحرافات القوامية وعلاجها,دار الفجر للنشر والتوزيع,القاهرة,2007م.
3-إيهاب محمد عماد الدين ابراهيم:الانحرافات القوامية الشائعة,دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر,الطبعة الاولي ,2013م.
4-حياة عياد روفائيل,صفاءالدين الخربوطلي:اللياقة القواميةوالتدليك الرياضي,منشأةالمعارف الاسكندرية,1995م
5-رشامحموددويدار:دراسة مقارنة للسلوك الصحي بين تلاميذالريف والحضر واثرها علي الحالة القوامية,رسالة ماجستير,كلية التربية الرياضية جامعة طنطا,2008م.
6-صفاء الدين الخربوطلي:اثر برنامج علاجي مقترح لبعض الانحرافات القوامية علي الانماط الجسمية بالمرحلة السنية 9-12سنة,المؤتمر العلمي الثالث للاستثمار والتنمية البشرية في الوطن العربي من المنظور الرياضي ,جامعة حلوان,كلية التربية الرياضية للبنات ,القاهرة ,200م.
7-علي فالح الهنداوي:علم نفس النمو,الطبعة الثانية,دار الكتاب الجامعي,الاردن,2005م.
8- محسن يس الدروي,حمدي عبد الرحيم:تربية القوام ,كلية التربية الرياضية للبنين,جامعة حلوان,2005م.
9- محمد أحمد مصطفي:تاثير درجتي أنحراف(إستدارة الكتفين_وتحدب الظهر)علي بعض المتغيرات الوظيفية للجهازالدوري والتنفسي لتلاميذ المرحلة الثانوية رسالة ماجستير,كلية التربية الرياضية,جامعة طنطا,2009م.
10-محمد صبحي حسنانين,محمدعبد السلام راغب:القوام السليم للجميع,الطبعة الثانية,دار الفكر العربي,القاهرة,2003م.
11-مروة محمد محمد مدين:دراسة التشواهات القوامية للطرف السفلي لتلاميذ المرحلة الابتدائية في محافظة الغربية وعلاقتها ببعض مكونات اللياقة الحركية,رسالة ماجستير,كلية التربية الرياضية,جامعة طنطا,2005م.
12- منذر بد الحميد الضامن:علم نفس النمو الطفولة والمراهقة,مكتبة الفلاح,الكويت,2005م.      


ثانيا:المراجع الاجنبية:
       13-florence Peterson,ElizabithKendall,patriciaGeise,MaryMcintyre,williamAnthony:Muscles testing and function with posture and Lippincott Williams$ Wilkins, Philadelphia, Unite states of America,2005.
14-Herbert.A, Devries  .Terry J .  Housh : Physiology  Exercise For physical Education, University Of Soother,California,2001.
ثالثاً مصادر شبكة المعلومات الدولية:
          
15-WWW.Adnantarsha.com/Deformities.him4.
16-WWW.Badnia.com
17-WWW.Tmtreament.com.au/common-causes him
18-WWW.Medters.com
19-WWW.Forum.lraqacad.Org/viewopic-php?f=58.

مراجع الاداء الحركي للاعبين

المراجـع
أولا: المراجع العربية:
1- إبراهيم حنفي شعلان، محمد عفيفي (2001م): كرة القـدم للناشئين،مركز الكتاب للنشر، القاهرة.
2-أبو العلا عبد الفتاح(1997م):التدريب الرياضي،الأسس الفسيولوجية، ط1،دار الفكر العربي،القاهرة.
3-احمد محمد خاطر،على فهمي ألبيك(1996م):القياس في المجال الرياضي،ط4،دارا لمعارف،القاهرة.
4-أحمد فؤاد الشاذلي(2009م):الموسوعة الرياضية في بيوميكانيكا الاتزان،منشاة المعارف،الإسكندرية.
5-اشرف محمد على جابر(1991م):أثر استخدام بعض الوسائل التدريبية(مختلفة الإحجام) على تطوير                                                بعض المهارات الأساسية المرتبطة بالرشاقة الخاصة للاعبي كرة القدم،بحث منشور،مجلة علوم وفنون،كلية التربية الرياضية للبنين،جامعة حلوان.
6- السيد عبد المقصود(1997م): نظريات التدريب الرياضي ، دار بورسعيد للطباعة، الإسكندرية.
7-إيهاب محمد عبد الفتاح شحاتة (2008 م):تأثير تنمية القدرة العضلية للرجلين والتوازن الحركي                         على أداء مهارة الإرسال والضرب الساحق للاعبي الكرة الطائرة ، مجلة علوم وفنون الرياضة ،كلية التربية الرياضية للبنات ، جامعة حلوان ، المجلد الثلاثون ، يونيو الجزء الثاني .
8- أمر الله احمد البساطى (1994م):دراسة تحليلية لأنواع الاداءات الحركية المركبة "المندمجة" في           بعض الألعاب الجماعية خلال المباراة،رسالة دكتوراه غير منشورة،كلية التربية الرياضية                للبنين،جامعة الإسكندرية،الإسكندرية.
9- أمر الله احمد ألبساطي(1995م):التدريب والإعداد البدني في كرة القدم،منشاة المعارف الإسكندرية.   
10- بسطويسى أحمد (1999م):أسس ونظريات التدريب الرياضي، ط 1، دار الفكر العربي،القاهرة.
11- حسن السيد أبو عبده (2003م) الإعداد المهارى للاعبي كرة القدم النظرية والتطبيق،ط4،مكتبة               الإشعاع الفنية،الإسكندرية .   
12- حسن السيد أبو عبده (2010م) الاتجاهات الحديثة في تخطيط وتدريب كرة القدم ،ط8،مكتبة               الإشعاع الفنية،الإسكندرية .   
13- حمدي القاسم محمد شلبي(2004م): تأثير تدريبات الرشاقة والمرونة على الأداء المهارى في كرة                   السلة، مجلة علوم وفنون الرياضة، كلية التربية الرياضية للبنات، جامعة حلون ،المجلد                العشرون، العدد الأول، يناير.
14- سيد الحداد محمد حسن(2006 م):تأثير برنامج تدريبي للقوة المميزة بالسرعة على التقدم بالمستوى المهارى المرتبط بالرشاقة الخاصة للاعبي كرة القدم،رسالة ماجستير،غير منشورة،كلية التربية الرياضية للبنين بالهرم ، جامعة حلوان.
15-عادل عبد البصير(1999م):التدريب الرياضي والتكامل بين النظرية والتطبيق،مركز الكتاب للنشر.
16- عبد الفتاح محمد خضر(1996م):المرجع في الملاكمة،منشاة المعارف،الإسكندرية.
17- عجمي محمد عجمي، ممدوح محمد سعد بيه(2004م): تأثير استخدام التدريبات الهجومية الجماعية على الأداء المهارى المركب للاعبي كرة القدم ،كلية التربية الرياضية،المؤتمر العلمي الدولي الأول ،14-15 ابريل جامعة الزقازيق.
18-عرفة إبراهيم مطاوع(2001م):اثر استخدام بعض إشكال التمرينات الزوجية في (الإحماء والأعداد البدني)على تحسين مستوى أداء بعض حركات الرشاقة في رياضة الجمباز لتلاميذ الصف الأول الإعدادي،رسالة ماجستير غير منشور،كلية التربية الرياضية للبنين،جامعة الإسكندرية.
19- عصام عبد الخالق(2005م):التدريب الرياضي نظرياته وتطبيقاته، ط5، منشاة دار المعارف، القاهرة.
20-عصام حنفي درويش(2008م):المتطلبات البدنية المساهمة في أداء بعض المهارات الأساسية لناشئي كرة القدم" دراسة تحليلية "، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية الرياضية ، جامعة حلوان ، جامعة القاهرة.
21- على محمد العجمي(2001م)" تأثير برنامج تدريبي مقترح لبعض المهارات الهجومية المركبة بالكرة على مستوى أداء لاعبي كرة السلة، رسالة دكتوراه،كلية التربية الرياضية للبنين،جامعة طنطا.
22-على محمد جلال الدين(1999م):تأثير برنامج تدريبي مقترح على مستوى الكفاءة الوظيفية للجهاز الدهليزى لدى الناشئين13-15سنة ولاعبي الدرجة الأولى في رياضة الجمباز،مجلة بحوث التربية الرياضية،المجلد الخامس والسادس، كلية التربية الرياضية للبنين جامعة الزقازيق.
23- عمرو أبو المجد ، جمال إسماعيل (1997م): تخطيط برامج تربية وتدريب البراعم والناشئين في كرة القدم،مركز الكتاب للنشر،القاهرة.
24-عبد الهادي إبراهيم يونس(2002م):مستوى أداء لاعبي كرة القدم بدلالة بعض المتغيرات البدنية والمهارية " دراسة مقارنة "، رسالة ماجستير، كلية التربية الرياضية للبنين ، جامعة حلوان.
25- ليلى السيد فرحات(2001م):القياس والاختبار في التربية الرياضية،ط1،مركز الكتاب للنشر، القاهرة
26- محمد إبراهيم حسام الدين(1999م): تأثير برنامج مقترح لتنمية عنصري القدرة والرشاقة على بعض المهارات الأساسية لناشئي كرة القدم،رسالة ماجستير غير منشورة،جامعة قناة السويس.
27- محمد توفيق الو ليلى(2000م):تدريب المنافسات، دار GMS ،ط2، القاهرة.
28- محمد حسن علاوى(1994م):علم التدريب الرياضي،ط11، دار المعارف ، القاهرة .
29- محمد حسن علاوى،محمد نصر الدين رضوان(2001م):اختبارات الأداء الحركي،ط4،دار الفكر العربي،القاهرة .
30- محمد شوقي كشك،أمر الله أحمد البساطى(2000م):أسس الأعداد المهارى والخططي في كرة              القدم(ناشئين - كبار) ، منشأة المعارف،الإسكندرية .
31- محمد محسن زمزم(2000م):تأثير استخدام بعض الوسائل التدريبية على تطوير بعض المهارات              الأساسية المرتبطة بالرشاقة للاعب كرة القدم، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية                   الرياضية، جامعة حلوان، القاهرة.
32- محمد صبحي حسانين(2004م): القياس والتقويم في التربية البدنية والرياضية ، الجزء 1،ط6، دار الفكر العربي،القاهرة.
33- محمد عبد الرحمن محمد(2009م):أثر تطوير الرشاقة الخاصة بحركات القدمين على تحسين فعالية أداء بعض المهارات الهجومية لدى ناشئي الكاراتيه،رسالة ماجستير منشورة،كلية التربية الرياضية للبنين،جامعة الإسكندرية .
34- مسعد على محمود(2001م):المدخل إلى علم التدريب الرياضي،دار الطباعة للنشر والتوزيع، جامعة المنصورة.
35- مصطفى عبد الحميد ذكى(1998م):تنمية بعض الاداءات المهارية المركبة –المندمجة الهجومية لناشئي كرة القدم،رسالة دكتوراه،كلية التربية الرياضية للبنين،جامعة الإسكندرية.
36- مصطفى محمد نصر،حمادة عبد العزيز حبيب (2009م) : تأثير تنمية التوازن الحركي على التركيب الزمني لجملة اللكم،إنتاج علمي، كلية التربية الرياضية بالمنصورة،جامعة المنصورة .
37- مفتي إبراهيم حماد (1994م):الجديد في الإعداد المهاري والخططي للاعبي كرة القدم،دار الفكر العربي،القاهرة.
38- مفتي إبراهيم حماد (2001م):التدريب الرياضي الحديث،تخطيط وتطبيق وقيادة،ط2،دار الفكر العربي، القاهرة.
39- مفتي إبراهيم حماد (2002م):البرامج التدريبية المخططة لفرق كرة القدم،الجزء 1،مركز الكتاب للنشر ،القاهرة.
40-هيثم فتح الله عبد الحفيظ(2008م):تأثير تنمية الكفاءة الوظيفية للجهاز الدهليزى على التوازن الديناميكي ومهارة المراوغة لناشئي كرة القدم ، مجلة علوم وفنون الرياضة،كلية التربية الرياضية للبنات،جامعة حلوان،المجلد (31) العدد الأول أكتوبر .
41- وليد إبراهيم عبد المقصود (2006م) : تأثير الاستخدام الملاعب المصغرة على تنمية عنصر الرشاقة وعلاقتها بمستوى أداء بعض المهارات الهجومية لدى لاعبي كرة اليد رسالة ماجستير غير منشورة،جامعة حلوان، القاهرة.
42- وائل كامل محمد الحاوي(2006م):تأثير استخدام بعض أساليب تنمية الرشاقة على ديناميكية تطوير بعض مهارات الجمباز لدى طلاب كلية التربية الرياضية للبنين،رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية الرياضية للبنين ، جامعة الإسكندرية .
43- ياسر عبد العظيم سالم(2000م):التدريب الرياضي،مكتبة العزيزى للنشر والتوزيع،الزقازيق.
44- ياسر عثمان محمد عثمان(2009م):تأثير استخدام أسلوب التدريب المتقاطع على متغيرات بدنية ومهاريه لناشئي كرة القدم،رسالة ماجستير غير منشورة،كلية التربية الرياضية ،جامعة حلوان.
ثانيا : المراجع الأجنبية :
45-Bruke ,Cox &Tumilty(2001):The effect of developing the special physical variables on the skillful performance of the soccer young players, International journal of Sport nutrition and exercise metabolism, Champaign,12(1)-Mar,33-46
46-J0hnson, B.L and Nelson J.k.,(1997):Practical Measurement for, Evaluation Physical Education,2nd, ed Buragess, Publishing company Jordon.
47- Jovanovic, M, Sporis, G, Omrcen, D, and Fiorentini, F(2010): Effects of speed, agility, quickness training method on power performance in elite soccer players, Journal of Strength & Conditioning.
48- Kaplan, T, Erkmen, N, and Taskin, H(2009): The evaluation of the running speed and agility performance in professional and amateur soccer players. J Strength Cond Res 23(3): 774-778,2009.
49-Saad K. Taha and Ibrahim Y.Khalel (2003): physiology of the central      Nervous system.



الثقة بالنفس

الثقة بالنفس

تعريف الثقة بالنفس:
هي احدي السمات الايجابية التي ترتبط وبشكل كبير في نجاح الفرد وفي تكيفه اجتماعيا، دفع ذلك الكثير من الباحثين والاخصائين للمناداة بضرورة توفير البيئة والمناخ السليم لبناء وتعزيز السمات الايجابية لدي الأفراد ومنها سمة الثقة بالنفس.
تعريف أخر للثقة بالنفس : بأنها مفهوم سيكولوجي يتطور عند الفرد بفعل الخبرة والممارسة والإدراك ويراد من مفهوم الثقة بالنفس مفهوم التكيف الفعال. حيث تسهم البيئة الاجتماعية بدور مهم في نمو الثقة بالنفس بقدر ما يؤثر العامل الوراثي في بنائها فتنشأ من تفاعل هذين العاملين.
وتظهر أهمية الثقة بالنفس من خلال ارتباطها بمواضيع حيوية للأفراد مثل ارتباطها بمفهوم الذات الايجابي والنجاح الإداري والتحصيل الدراسي وطريقة التفكير العلمي وتعتبر ضمن هذا الإطار سمة مهمة في شخصية الأفراد لحل المشكلات كما تعد عاملا شخصيا فعلا لدي الأفراد المبدعين والمفكرين حيث أن الثقة بالنفس تولد لديهم شعورا بالاستقلال وسلوك المبادأة.
أسباب فقدان الثقة بالنفس:
حرص الكثير من الباحثين لوضع اليد علي مسببات انعدام الثقة بالنفس لدي بعض الافراد وأسباب توالد مركب النقص في الشخصية الذي يمكن أن يتكون في أي مرحلة من مراحل حياتهم نتيجة عامل أو عوامل عدة. ويري الاقصري انه قد يكون الشعور بالنقص ملازما للشخص منذ طفولته وقد تظهر تلك المركبات دون الارتباط بالجنس.
وهنا لابد لنا من الإشارة إلي عدم وجود عامل واحد مسبب لآي مشكلة نفسية كانت أم اجتماعية وان ركزت كل نظيرة نفسية في تفسيرها للثقة بالنفس- كما أوردنا علي عامل عام ورئيسي، فان هذا كان سببا في تعرضها للنقد. وتري الباحثة بان أسباب فقدان القرد لثقته بنفسه إنما تعود لتعرضه لنقص في إشباع حاجة معينة ساعدت في تعزيز نقصها عوامل أخري، وتري بان مظاهر فقدان الثقة تزداد بشدة النقص وقوة تعزيز العوامل الاخري له، كذلك فإنها تنخفض بقلة تأثير تلك المؤثرات وفضلا عن ذلك فان هناك عوامل أساسية ومهمة تسهم في تأرجح الثقة  بالنفس أو فقدانها:

1-    العوامل الفسيولوجية:
وهذه يمكن تقسيمها إلي عدد من العوامل ذات التأثير المباشر وهي:
أ‌-       العوامل الفسيولوجية الناجمة عن العرق أو الأمراض المزمنة. وهذا لا يعني أن كل من لديه أعاقة أو مرض مزمن، يعاني انعداما في ثقته بنفسه، فإن الكثير من هؤلاء استطاع تخطي الصعاب وتحمل المشاق والنجاح في الحياة بل أن التاريخ حافل برموز تركت بصماتها علي الإنسانية وهم يحملون إعاقتهم في ذات الوقت غير أن هذا لاينفي أيضا بان هناك من المعوقين من يتعرض لظروف بيئية متعددة تؤدي بهم إلي تكوين مفاهيم خاطئة أو غير سوي للذات..ز علي أن ما يجب التلميح أيه هو أن استمرار الضغوط النفسية لاتؤدي إلي انحراف شخصية الفرد ومعاناته من الانطواء نتيجة الشعور بالنقص وفقدان الثقة وحسب ولكنها تفضي إلي الاكتئاب والموت أيضا.
ب‌-  التأثيرات الناتجة عن التغيرات الفسيولوجية بسبب التغيرات التي تفرضها مرحلة عمرية معينة.
  
2-    عوامل اجتماعية:
إذ تلعب العوامل الاجتماعية والخارجية دورا مهما بل وخطير في اكتساب الإنسان سماته الشخصية وتحديد نمطها. وتعد الأسرة من أهم المؤسسات الاجتماعية التي تقع علي كاهلها مسؤولية بناء الثقة بالنفس لدي أفرادها باعتبارها أولي المؤسسات التي تستقبل الطفل وهي الملاذ الذي يؤويه دوما. ثم تأتي المدرسة لتكمل بعض الأدوار التي قامت بها الأسرة من قبل لتساعد في تشكيل تلك السمات وفق الخبرات والمواقف التي تقدمها لطلابها وكذلك  تشكل جماعة اللعب والرفاق التي تحيط بالطفل في محيط المدرسة، دورا في تعزيز هذه الثقة من خلال تبادل الخبرات مع اقرأنه في بيئة صالحة لنمائها.




النظريات التي فسرت الثقة بالنفس:
1-    النظرية الوراثية:
بعد الثورة التي أحدثها مندل بنشره قوانين الوراثة عام 1866 التي أكدت" بأننا نستلم من إسلافنا موروثات تهيمن علي نمو خصائص محددة معينة وليست خليطا من نزعات مختلفة" واكتشاف الكر وموسومات والجينات الناقلة للخصائص الوراثية وقوانين الوراثة، توصل العلم لحل الكثير من المشكلات التي تصيب الإنسان  والحيوان والنبات. إلا أن تطبيق هذه القوانين علي الأمراض النفسية ووراثة السمات النفسية بيولوجيا ظلت محل جدل كبير بين أنصار هذا التيار وغيره ممن يعارضه، حتى وصل هذا الصراع أوجه حين نادي بعض العلماء الألمان إبان العهد النازي بضرورة التعقيم الإجباري للمصابين بالأمراض العقلية. ومن وجهة مؤيدي هذه النظرية فان سمة الثقة بالنفس إنما يكتسبها الإنسان عن طريق وراثتها جينيا من أبويه أو احدهما باعتبار العامل الوراثي هو الأساس في اكتساب هذه السمة دون العوامل الاخري. وهناك العديد من الدراسات والإحصاءات التي تدعم رأي هذه المدرسة .
2-    النظيرة التحليل النفسي:
والتي يمثل العالم النمساوي فرويد 1856-1939 رائدا لها. فقد اعتمد بشكل أساسي علي اللاوعي وهو أول من نادي به من العلماء وأكد علي أن التجارب التي يمر بها أي إنسان والتي يظن انه قد نسيها إنما ( كبتت) في منطقة ألاوعي من الدماغ، وهذه التجارب المكبوتة يمكن أن تؤثر تأثرا كبيرا علي نفسية الفرد وسلوكه في الحاضر والمستقبل وهي التي يمكن أن تجد تعبيرا لوجودها في الحالات المرضية. وقد اعتبر فرويد القلق مصدرا لجميع الأمراض النفسية فوضع ذلك أساس نظريته عام 1894. وبعد دراسات متعمقة حور ذلك الأساس ليخرج عام 1923 بنظريته الثانية التي أكد فيها علي أن القلق ما هو إلا إشارة لتجنب الفرد حالة من الخطأ . وبحسب وجهة النظر تلك، فان شعور الفرد بفقدان ثقته بنفسه وانسحابه وسلبيته ما هي إلا ميكانزم نفسي لتجنب الخطر.



3-    نظرية العلاقات الشخصية:
     خرج العالم سوليفان ( 1892-1949) بنظرية مغايرة لمن سبقوه لتفسير تكوين السمات الشخصية والثقة بالنفس كأحد هذه السمات . حيث أكد علي أهمية التجارب الاجتماعية المستمدة من العلائق والصلات الاجتماعية التي يتعرض لها الفرد منذ الولادة في تكوين شخصيته وبناء ثقته بنفسه.

فقد كان يري أن الاضطرابات النفسية هي نتيجة لعدم التوازن العاطفي بين الفرد ومجتمعه. وان العلاقات الإنسانية هي المصادر المحركة والمكونة للعواطف والمشاعر التي يشعر بها الإنسان كالحب والكراهية والغضب والاطمئنان وعدم الثقة بالنفس والحسد والسعادة...الخ. لذلك فان مؤيدي هذه النظرية يفسرون انعدام الثقة بالنفس لدي بعض الأفراد، بعدم حصولهم علي الاكتفاء والإشباع العاطفي من العلاقات السابقة التي مر بها هؤلاء الأفراد فلم يحصلوا علي الحب والعاطفة الدافئة والقبول من قبل المحيطين لاسيما الأكثر حميمة لهؤلاء الأفراد. في حين أن النمو السليم للثقة بالنفس يمثل في نظرهم حصول الواثقون بأنفسهم علي علائق اجتماعية سليمة سابقة أدت إلي إشباع حاجاتهم النفسية والعاطفية والاجتماعية. ويؤكد مؤسس هذه النظرية أن أهم العلائق تأثرا في الشخصية هي تلك التي تنشأ في سن الطفولة وخاصة المتكررة والخاطئة منها ضمن النطاق العائلي. بينما يري آخرون أن الصلات الاجتماعية الآنية هي الأهم في تقري طبيعة الانفعالات ومن جانب أخر فان أهم نوع من الصلات الشخصية تأثيرا في تكوين الشخصية وفي أحداث اضطراباته النفسية والعقلية هي العلاقة بين الطفل وأمه. فالمشاكل النفسية الخاصة بالأم قد تنعكس ولعلها تنعكس دائما في الطريقة التي تعامل بها الطفل وقد تحاول هذه المشاكل بين الأم وبين أعطاء الطفل القدر الكافي أو الملائم أو حتى الصحيح من الشعور بالاطمئنان والثقة اللازمين لعملية النمو العاطفي السليم والتفاعل الاجتماعي المريح.

مراجع عن كرة اليد

المراجـع
أولا: المراجع العربية:
1- إسلام مسعد على (2007م) تأثير برنامج التدريبات النوعية لمكونات التوافق العضلي العصبي على فاعلية بعض الأداء المهارية المركبة لناشئ كرة القدم، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية الرياضية، جامعة المنصورة.
2- أمر الله أحمد الباسطى(1998م) قواعد وأسس التدريب الرياضي وتطبيقاته , منشأة المعارف , الإسكندرية , 1998م. 
3- المهتدى حسن على الفيومى(2004م) " تأثير استخدام الحبال المطاطة على القدرة العضلية للرجلين والذراعين للاعبي كرة البد للناشئين" رسالة ماجستير غير منشورة كلية التربية الرياضية للبنين جامعة حلوان .
4- حسن السيد أبو عبده (2006م)الاتجاهات الحديثة في تخطيط وتدريب كرة القدم،ط7،مكتبة               الإشعاع الفنية،الإسكندرية.   
5- حسن السيد أبو عبده(2008م) الإعداد البدني للاعبي كرة القدم ،ط1، مكتبة الفتح للنشر و الطباعة،الإسكندرية.
6- صـفا فتحـي رزق (2005م): تأثير التدريب بأسلوبي الأيزوكينتيك ، البليومتري لتنمية القوة المميزة بالسرعة علي مستوي الأداء المهاري للاعبي كرة القدم تحت 19 سنة " دراسة مقارنة "، رسالة ماجستير غير منشورة ،كلية التربية الرياضية بالمنصورة،جامعة المنصورة .
7-عبد العاطي عبد الفتاح السيد، خالد محمد زياد(2003م):تأثير تمرينات دورة الإطالة والتقصير على القدرة العضلية ودقة الإرسال من أعلى والضرب الساحق لناشئات الكرة الطائرة،بحث منشور، مجلة علوم وفنون الرياضة،كلية التربية الرياضية للبنات،جامعة حلوان.       
8- عادل عبد الحميد ألفاضي و حنان علي حسانين وهيثم فتح الله عبد الحفيظ(2003م):تأثير برنامج مقترح بالإثقال لتنمية القدرة العضلية علي بعض مكونات الجسم والكفاءة البدنية ودقة التصويب لناشئي كرة القدم، مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الإنسانية، مجلة علمية تصدر عن مركز البحوث النفسية والعلوم الإنسانية ، جامعة المنيا، الجزء الثالث، العدد(14) مايو.
9- عادل عبد الحميد ألفاضي(2004م):المكون المهارى وعلاقته بالمكون الخططي في كرة القدم، مقال علمي مقدم إلى المجلس الأعلى للجامعات للترقية إلى وظيفة أستاذ مساعد اللجنة العلمية.

10- عادل عبد الحميد ألفاضي (2008م):تأثير تطوير بعض القدرات البدنية الخاصة وأثرة على أداء مهارتي رمية التماس وضرب الكرة بالرأس للاعبي كرة القدم للناشئين، المؤتمر ألإقليمي الرابع للمجلس الدولي للصحة والتربية والترويح والرياضة والتعبير الحركي لمنطقة الشرق الأوسط،كلية التربية الرياضية،أبو قير،جامعة الإسكندرية.
11- عصام حلمي محمد جابر(1999م): التدريب الرياضي( أسس– مفاهيم– اتجاهات), منشأة المعارف , الإسكندرية.
12- عصام عبد الخالق(2005م):التدريب الرياضي نظرياته وتطبيقاته، ط5، منشاة دار المعارف، القاهرة.
13- على محمد طلعت(2003م): تأثير استخدام تدريب المقاومة الباليستية على بعض المتغيرات البدنية  والمهارية للاعبي كرة السلة،رسالة ماجستير،كلية التربية الرياضية بنين بالهرم،جامعة حلوان.
14- عمرو أبو المجد ، جمال إسماعيل (1997م): تخطيط برامج تربية وتدريب البراعم والناشئين في كرة القدم،مركز الكتاب للنشر،القاهرة.
15-عمرو صابر حمزة (2008): فاعلية التدريب المركب على التعبير الجيني وبعض المتغيرات البدنية ومستوى أداء مهارتي الطعن والهجمة الطائرة لدى ناشئ المبارزة، رسالة دكتوراه، كلية التربية الرياضية للبنين، جامعة الزقازيق.
16-عويس ألجبالي(2003م):التدريب الرياضي - النظرية والتطبيق، دار G.M.S، القاهرة.
17-كمال عبد الحميد إسماعيل ومحمد صبحي حسانين(2001): رباعية كرة اليد الحديثة " الماهية والأبعاد التربوية – أسس القياس والتقويم – اللياقة البدنية “، مركز الكتاب للنشر،القاهرة.
18- ليلى السيد فرحات(2001م):القياس والاختبار في التربية الرياضية،ط1،مركز الكتاب للنشر، القاهرة.
19- محمد أبو النصر محمود(2000م): أثر تنمية القوة المميزة بالسرعة بنسب مختلفة علي عناصر اللياقة البدنية الخاصة بلاعبي كرة القدم تحت 17 سنه،رسالة ماجستير غير منشورة كلية التربية الرياضية للبنين بالقاهرة ، جامعة حلوان.
20- محمد حسن علاوى، محمد نصر الدين رضوان(2001م):اختبارات الأداء الحركي،ط4،دار الفكر العربي،القاهرة.
21- محمد مطر عراك(2009م):نسبة مساهمة بعض القياسات الجسمية في مسافة رمية التماس للاعبي كرة القدم المتقدمين، مجلة علــوم التربية الرياضية، العدد الثاني،المجلد الرابع ، كلية التربية الرياضية، جامعة المثنى، العراق.
22- مروان على عبد الله (2003): تأثير تدريبات الأثقال والبليومتريك على بعض المتغيرات البدنية والمهارية والفسيولوجية للاعبي كرة اليد، رسالة دكتوراه، كلية التربية الرياضية، جامعة المنيا.
23- محمد شوقي كشك،أمر الله أحمد البساطى(2000م):أسس الأعداد المهارى والخططي في كرة              القدم(ناشئين - كبار) ، منشأة المعارف،الإسكندرية.
24- محمد شوقي كشك،والمعتز بالله محمد(2001م): تنمية الأداء المهارى الخاص بالاتجاه اللاهوائي وأثرة على الجوانب البدنية والوظيفية للاعبي كرة القدم، بحث منشور ،مجلة نظريات وتطبيقات ، العدد42، كلية التربية الرياضية للبنين بأبو قير ، جامعة الإسكندرية،2001 م
25- محمد شوقي كشك و أمر الله احمد ألبساطي ( 2002م ): دراسة تأثير التدريبات البليومترية في الاتجاه الأفقي والرأسي علي مستوي القدرة الانفجارية ومركبات السرعة لدي بعض الرياضيين، بحث منشور، مجلة نظريات وتطبيقات، العدد الرابع والأربعون،كلية التربية الرياضية للبنين ، جامعة الإسكندرية، 2008 م.
26- محمد صبحي حسانين(2004م): القياس والتقويم في التربية البدنية والرياضية، الجزء 1، ط6، دار الفكر العربي،القاهرة.
27- مفتي إبراهيم حماد (2000م): أسس تنمية القوة العضلية بالمقاومة للأطفال, مركز الكتاب للنشر , القاهرة.
28- مفتي إبراهيم حماد (2001م):التدريب الرياضي الحديث،تخطيط وتطبيق وقيادة،ط2،دار الفكر العربي، القاهرة.
29- مفتي إبراهيم حماد (2002م):البرامج التدريبية المخططة لفرق كرة القدم،الجزء 1،مركز الكتاب للنشر ،القاهرة.
30- هيثم فتح الله عبد الحفيظ(2003م):تأثير التدريب بالأثقال لتنمية القوة العضلية على سرعة ودقة مستوى أداء بعض المهارات الهجومية لناشئي كرة القدم،مجلة الرياضة علوم وفنون،كلية التربية الرياضية للبنات ،جامعة حلوان، المجلد 9.
31- ياسر عثمان محمد عثمان(2009م):تأثير استخدام أسلوب التدريب المتقاطع على متغيرات بدنية ومهاريه لناشئي كرة القدم،رسالة ماجستير غير منشورة،كلية التربية الرياضية ،جامعة حلوان.
32- يحي السيد إسماعيل (2002م): المدرب الرياضي بين الأسلوب التقليدي والتقنية الحديثة في مجال التدريب، المركز العربي للنشر، الزقازيق.

ثانيا: المراجع الأجنبية:
33-Amr Hamza (2010). effect of functional strength training on oxidative stress and certain physical variables for athletes, 5th International Scientific Congress ‘’Sport, stress, adaptation-Olympic sport and Sport for all’’.
34-Blimkik, c.J. (1997): Effects of 10 week of resistance training on strength, development in prepubertal boys mc master University, Hamilton, Monograph-Book, pp. (220-30).
35-Burns Nick (2007). "Suspension Training: How Risky Is It?” The New York Times. Retrieved.
36-Dannelly BD, Otey SC, Croy T, Harrison B, Rynders C, Hertel J, Weltman A. (2010): The effectiveness of traditional and sling exercise strength training in novice women, Journal of Strength and Conditioning Research 2011;25(2):464-71
37-Dudgeon, W D; Aartun, J D; Thomas, D D; Herrin, J; Scheett, T P (2010): Effects of Suspension Training on the Growth Hormone Axis, Journal of Strength & Conditioning Research,  March - Volume 25 - Supplement 1
38-Guthrie RJ, Grindstaff TL, Croy T, Ingersoll CD, Saliba SA. (2011): The effect of traditional bridging or suspension-exercise bridging on lateral abdominal thickness in individuals with low back pain, Journal of Sport Rehabilitation; 21:151-60
39-Huang JS, Pietrosimone BP, Ingersoll CD, Arthur L. Weltman A, Saliba SA. (2010): Sling Exercise and Traditional Warm-Up Have Similar Effects on the Velocity and Accuracy of Throwing. Journal of Strength and Conditioning Research 2011; Epub ahead of print
40-LI Weijun, CAO Jie (2010): Discussion on Suspension Training in Application to Basketball, Journal of Hubei Sports Science, Issue 5, Page 543-544 
41-Seiler et. Al (2006): Sling Exercise Training improves balance, kicking velocity and torso stabilization strength in elite soccer players. Medicine & Science in Sport & Exercise 38(5):S243.
42-Seiler S, SkaanesP.T, Kirkesola G. (2006): Effects of Sling Exercise Training on maximal club head velocity in junior golfers, Medicine & Science in Sports & Exercise 38(5):S286.
43-Struduick A, Reilly t, Dorna, D (2002): Anthropometric and Fitnes, of elite players two football codes, journal of sport medicine and physical fitness, Liverpool, unitel Kingdom, vol (42)
44-Vivan H, Heywerd PhD(2003): Advanced fitness Assessment Exercise Prescription , university of new mexico.
45-Wesley J. Bramley (2006):The Relationship between Strength, Power and Speed Measures and Playing Ability in Premier Level Competition Rugby Forwards. Masters of Applied Science, School of Human Movement Studies, Faculty of Health, Queensland University of Technology.
46-VomHofe, A. (1995). The problem of skill specificity in complex athletic tasks: a re-visitation. International Journal of Sport Psychology 26, pp249-261.
ثالثا – مصادر الانترنت: